صوره من نور
فتحت الباب فقابلتني
وقد غطت عينها خصلة سوداء
ووجهها مضيء بابتسامه عريضه
فكأني انتقلت لعالم آخر....
عالم انا فيه الملك
وتتراقص من حولي السعاده
بلحن صورتها وعذب انشاده
فهي كنسمة الربيع على الزهور
كشمعة تحترق... ولكن من نور
فجسدي يسافر الا ان روحي تبقى
على ذلك الباب لتقابل ....
احلى عذاب
|