ما انت سوا امرأة معها قارب بشراعٍ صغير ترغب بالابحار وساجعلك
تبحرين في محيطات الكلام الذي صنعته
بصمتي ثم سارسل لك شعاعا ً من نور كلماتي تستضيئين به فقط كي لا تشعري بالخوف عندما يحل الظلام اما الالم فسيكون ذلك البرد الذي تصنعة لفحة الريح المرسلة من الشمال عندما تلامس جسدك المتكشف الاطراف والملامح يبن حروفي التي تلهو وتكتب ماتشاء فيه .. . لا لتشوهها ولكن لتزيد محاسنها جمالً فأنظر إليها بعين الاعتبار فهي أمرأة وفي أطراف محاسنها تحمل نقشاً لحروفٍ من كتاباتي .............. .