.
وقُربَ خُرافةِ الهَوى..
في تَجَاويفِ لهْفةٍ منسيّةٍ..
وهيجَان عشْقٍ مُخضَّبٍ بالحنين..
انتَظرُ حُضُورَه الهَائل..مكبّلة بشَهيقِ الحُبّ..
ألتفُّ بوجَعي أَكْثر..
و أَقرأُ قصيدةً سُرِقَت من زمنٍ غَابر..
و أَتَوهَّمُ أنني بخير..
إلى أَنْ أشعُرَ بوقْعِ أقدامهِ يقترِبْ......
.