فوفو ..
كما الشوراع الباريسية التي لا أتقن نطقها
تمرين على جراحي ساكبة كل هذا العطر ..
وألف فجوة يتخللها العرق المهيب من نوافذ قوتي
كل هذا الزخم ولازلت تمتلكين قلبي بجرة قلم
أبحري في شواطيء ..
وازرعي ذكراكِ ترتد بعد حين جرحاً باسقاً في عين الشمس
لأجلي .. كوني كما تحبين
بانتظار التتمة
. أهلاً دوماً
.