عندما يموت الأنسان داخل الأنسان ويتجرد من الأحساس ليصبح ذئب يلتهم ماحوله دون ادنى تفكير بما يفعله حتى يشبع رغبة تجولت في خاطره.
كثرت في الأوئنة الأخيرة حوادث اغتصاب كان الجاني فيها اب لأبنته او أخ لأخته سميت ب (زنا المحارم)
السؤال هنا .....اين ضمير هؤلاء واين عقولهم وماذا حدث لهم ...بماذا يفكرون وهل هم بشر مثلنا ام انهم هبطوا علينا من كوكب اخر . وماذا يحدث لهذه المسكينة التي لا حول لها ولا قوة ماذا سيحدث لها عندما يكون الجاني هو اقرب من حولها؟؟؟
يستحق الأمر عناء التفكير اليس كذلك؟
إلا اذا كان حميها حراميها........