القناعة كنز أم إستسلااام ؟؟؟ قال القدماء: القناعة كنز لا يفنى.... ولكن هل هي فعلاً كنز أم أنها استسلام مريح لمقتضيات الواقع دون أي مقاومة للتغيير منه؟ بعض الناس تكتب عليهم الأقدار مستوى معيناً من المعيشة والظروف...بعضهم يناضل من أجل تغييرها وينجح، البعض الآخر يناضل من أجل تغييرها ويفشل، والبعض الثالث يقنع بما بين يديه معتبراً أن النظر إلى ما بين أيدي الآخرين مصدر للكآبة والضيق النفسي، وأن الحل الأمثل للحياة بسعادة أن ترضى بما قسم لك...
لكن الفريقين الأول والثاني يعتبرون موقف أصحاب الفريق الثالث شكلاً من أشكال السلبية واستسهال الاستسلام لظروف الواقع...
فما رأيك فيما سبق؟
هل تعتقد فعلاً أن القناعة مصدر أكبر للسعادة مقارنة بالكفاح من أجل تغيير الواقع؟
أم أن القناعة سلبية والسعي لتغيير الواقع هو المعنى الأمثل للسعادة؟ اتمنى المشاركه والتفاعل
__________________ سئل الخوارزمى عن المرأة فأجاب : إذا كانت المرأة ذات (دين ) فهي = 1 وإذا كانت المرأة ذات (جمـــــال) أيضـــــاً فأضف إلى الواحد صفراً = 10 وإذا كانت المرأة ذات(مـــال) أيضاً فأضف صفراً آخـــــــــر = 100 وإذا كانت المرأة ذات(حسـب ونسـب) أيضاً فأضف صفراً آخـــــر = 1000 فإذا ذهب الواحــد....(الدين).... لم يبق إلا الأصفـــــــــــــــــــــــــار |