لا تزال نبضات قلبي تلوح في سماء حبك . أتريدها
أن تستكين قبل ان تكون لها معين , سأبحر وسأغوص وسأطير وأهيم في
فضاء عشقك بنعيم .
وهنا سأصبح في سمائك طيرا بلا أجنحه , وسأصبح في بحر
عينيك سفينة بلا أشرعة وسأصبح في صحرائك ماء ولا تشبعه
إلى هنا , ومن بعد عينيك بلا معين , وقدري دونك أن يستكين ,
ستراني قادمة لك , فهل أنا مدينة لك . أم أنت مدين .
إلى هنا , لن ألين , لا لن ألين .
ودمتم بود