عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 06-10-2009, 12:23 PM
 
Exclamation قصه حقيقيه ادخل ولا تتردد

اليكم هذة القصة الغريبة التى اتمنى ان تعجبكم

هذه القصه حدثت واقعيا في منطقه حفر الباطن

في الشمال الشرقي بالمملكه العربيه السعوديه

وهذى القصة واقعية اتمنى الاستفادة منها

كان هناك احد العائلات المحافظة وكانت تنوى الخروج للنزة الى البر لقضاء العطلة كالمعتاد ولكن هذة المرة لن تذهب العائلة بمافردها تم الاتفاق مع الاقارب والاصدقاء وعوائلهم للذاهب معهم ولكن وافق على الذهاب الى البر

وذهب الجميع فعلا الى البر واستمتعوا فى البر وجمالة والجمعة العائليةومر اسبوع على بقاءهم فى البر وقرر الجميع الذهاب باانتهاء العطلة والعودة الى ديارهم بدا الجميع بالتحضير للمغادرة وهاقد حان موعد المغادرة فى امساء قرر الجميع المغادرة

ولكن ماذا سيحدث ياترى هل يغادر الجميع ام لا نعم غادر الجميع الا فتاة لقد نسيت احد العائلات ابنتهم وبقيت الفتاة وحدة تصرخ وتنادى ولكن من سيسمعها الكل مشغول بنفسة وكثرة العوائل الذاهبة لم ينتبة اى احد الى الفتاة لقد فقدها والدة بعد ان انتبة

ولكن ظن انها مع سيارة اخرى ركبت ولكن ضلت الفتاة تصرخ فى البر وفى الظلام ووحشة الكلاب تبكى وتدعو ربها ان يكون معها لكن اين تذهب هذة الفتاة المسكينة هل تسلم نفسها للكلاب ام ماذا تفعل لوحدها ولكن الفتاة لم تستسلم ذهبت تمشى فى البر المخيف ومشت كثيرا لعلها تجد من يساعدها لتذهب الى اهلها

ولكن فجاة وقفت وهى ترى من بعيد خيمة لقد فرحت كثيرا واعتقدت ان فى الخيمة من سوف يساعدها وبدا تركض بسرعة نحو الخيمة البعيدة لانها اصبحت املها الوحيد تركض وياليتها لم تفعل وهى لاتعرف من فى داخلها ولقد وصلت الفتاة واخيرا الى الخيمة ولقد دخلت الخيمة وهى تتفاجاء فى ثلاث من الشباب وقف خايفة مذهولة وهى تقول لى نفسها ليتنى لم اتى الى هنا

نظروا اليها الشباب وهم يتسالون كيف تاتى الى وحدة هذة الفتاة واستغربوا من امرها ولكن واحد من الشباب طلب من الفتاة ان تجلس وتروى لنا مابها ووعد الفتاة انهم سيساعدونها وجلست الفتاة وحكت لهم امرها ومجيئها الى هنا

ولكن الشباب الاثنين فرحوا بوجودها وقاوا لصاحبهم الثالثة مارايك ان نستغل وجودها ونستمتع معها الليلة وبعدها نقوم بقتلها وصدقنا ماراح احد يدرى وصرخ الشاب قائل لم ولن اسمح لاى منكم ان يمد يده عليها الفتاة سوف تجلس الى الصباح ولن اتركها بل سوف اساعدها

واوصلها بنفسى الى ذويها ولكن من شدة التعب نامت الفتاة المسكين بعد ان ارتاحت الى الشاب النبيل الخلوق لقدظل الشباب يلحون على الشاب والفتاة نام ولكن الشاب ظل يرفض طلب اصدقاءة بانة لايجوز لنا ان نفعل ماتردون باللة عليكم الاترون انها فتاة مسكينة ومتعبة

الاتفكرون الا بانفسكم وملذاتكم اتقوا اللة فى انفسكم

وظلوا على هذا الحال الان ان اشرق نور الفجر ثم قام الشاب واخذ الفتاة معه بمفردة لكى يطلب منها ان تخبرة اين اهلها

ليوصل الامانة الى والدها نعم لقد فرحت الفتاة بهذا الشاب وقالت لة لاعرف كيف اشكرك واحمداللة بان يوجد شباب مثلك قال لها ماكو داعى للشكر انا ماسويت الا الواجب ولقد وصلت الفتاة الى بيتها

ولكن الشاب طلب ان ينزل لكى يتاكد انه فعلا اوصلها الى بيت والدها لقد نزل معها لبيت والدها الذى مازال يبحث عنها ولكن لقد استغرب الوالد عندما راى ابنتة مع هذا الشاب ولكن لقد ابلغ الشاب والها بما حدث لقد فرح الاب كثيرا وشكر الشاب

ووعدة بان لدية هدية منة ولكن تخيلوا ماهى الهدية

لقد زوج الاب ابنتة الى الشاب شكرا له على انة حرص على ابنتة

تخيلوا هذا جزاء الشاب الذى حافظ على شرف ابنتة

ارجو ان تنال اعجابكم