| رد: قصة جديدة عن الكاندام إسمها الشعور الغامض لهيرو
و قفت بصعوبة و اتجهت إلى باب الطائرة و ذهبت إلى المخرج كانت تمشي بصعوبة .
أرادت أن تستفسر هيرو عن تلك الفتاة و لكنها لم تنجح في الوصول إليه و قد كانت الدموع تنزل من عينيها بغزارة و تلك الدموع خير دليل على ذلك الألم الذي كان يكسر كيانها لم تعد تحس بالدنيا و من من حولها كل ما كانت تريد الوصول إليه هو هيرو أرادت أن تسأله مرة واحدة في حياتها . لكن محاولتها فشلت فلم تكد تصل إلى خارج المطار حتى رأته قد ركب سيارة أجرة مع تلك الفتاة . لم تتمكن من الوصول إليه مدت يدها علها تصل إليه لكنها لم تقدر و بدأت تنادي هيرو...إنتظرني
إسودت الدنيا في وجه رلينا و ذهبت إلى مدينة سانك حاملة معها حزنا و ألما كبيرين لا يستطيع شفائهما إلا هيرو .مرت الأيام و الشهور و انسحبت رلينا من منصبها كسفيرة للسلام و لكنها إتبعت مهنة أخرى وهي الغناء . أصبحت مشهورة جدا.و قد لقبت بالملاك لأن صوتها كان جميلا جدا حققت رلينا نجاحا كبيرا أصبح الجميع يعرف رلينا .
و ذات يوم إسيقظت فتاة جميلة ذات شعر بني خافت يميل إلى الون الأصفر و عينيها الزرقاوتين الذان يشبهان السماء الزرقاء الصافية ذهبت إلى الحمام لكي تستحم و عندما انتهت لبست ملابسها الأنيقة و هي عبارة عن تنورة سوداء و قميص أبيض و حذاء أسود و كان شعرها المنسدل على كتفيها يجعلها أكثر جاذبية . نزلت رلينا عن الدرج و رأت أمها السيدة دارليان
رلينا: صباح الخير أمي
السيدة دارليان:صباح الخير عزيزتي هل نمت جيدا?
هنا أقف يمكن التكملة أحطها أو غدا
__________________ ReLeNa88 ^_^ *-^ I d.ont car hEeRooo i love uuu لــست مجــــبراً أن يفهـــم الآخرون من أنـــا ...
فمن يمتلك مؤهلات العقل ، والقلب ، والروح ...
سأكون أمامه كالكتاب المفتوح
إذا كنت لا تقرأ إلا ما يعجبك فقط فإنت إذاً لن تتعلم أبداً |