رد: قصة جديدة عن الكاندام من تأليفي بعنوان Empire Ecuador Dark .................................................................................................... .. وبعد ساعات طويلة ومتعبة في الطيارة قضتها ريلينا وأصدقائها وصلوا الى مطار سان فرانسيسكو ريلينا : رائع وصلنا سكاي : هيا تعالوا سوف نذهب الى أي فندق لنرتاح ثم نبدأ يومنا في الساعة الرابعة ريلينا: تعجبني أفكارك أنا موافقة ديانا: لا أنا أريد أن أرىا شوارع سان وأذهب الى الأسواق فأنا لست متعبة جاك: وأنا معك ريلينا: حسنا لكن أنا سأموت من النعاس سيفار وهو يضع يده على كتف ريلينا:لا أستطيع الوقوف من كثرة التعب ريلينا عندها تحركة فسقط سيفار فضحك عليه كل من في المطار ديانا: قم يا حبيبي قبل أن يضحك علينا كل من في المكان ريلينا: هههههههههههههههههههههه لما هم لم يضحكوا بعد .................................................................................................... ........................... أما في قصر ليوناردو حيث كان يستعد لستقبال أحدهم زيكس وهو متوتر: يا ألهي بعد دقيقة سيكونون هنا لا لا بعد ثواني الجرس : ترننننننننننننننننننننننننن عندها تذهب الخادمة لتفتح الباب لتدخل سيدة تبدو في الأربعين من عمرها ومعها فتى تبدو القساوه على وجهه كانت المرآة تمتلك شعر بني داكن طويل وعينين خضراوان أما الشاب فقد كان يمتلك ملامح قاسية و شعر أحمر كالدماء الى كتفه وعيني خضراوان رحب زيكس بهم وأدخلهم الى غرفة المكتب السيدة : مرحبا سيد زيكس تشرفة بلقاءك زيكس: وأنا أكثر سيدتي تفضلي بالجلوس الشاب : مرحبا سيد زيكس طبعا أنت تعرف سبب قدومنا الى هنا زيكس: طبعا ماذا تشربون ؟؟؟؟؟؟؟ الشاب وهو يضع رجل على الأخرى : قهوة أذا سمحت عندها طلب ليو القهوة لهم الشاب : كما تعرف أنا هو سيزار وريث عائلة إكوادور دارك وجاءت اليوم طبعا بسبب الأتفاقية زيكس وهو مستغرب: ماذا سيزار أنا الذي أعرفه أنهوا سبيستيان وليس سيزار المرآة وبه بعض من الأرتباك : لا يا سيد سيزار هو الوريث وثم أنت عند أجراء الأتفاقية كان عمرك أربع سنوات زيكس: لكن كيف ؟؟ سيزار: المهم الآن أين هي ؟؟؟؟ زيكس: لم تستطع الحضور فهي مستمتعة أنت تعرف أنها الأجازة سيزار بغموض: دعها تستمتع فهذه هي فرصتها الأخيرة زيكس عندما أحس أن قلبه يقسم نصفين : ماذا تعني يا سيد سيزار : لا شيء حسنا أريد أن أرى صورتها فأنا أتوق لأعرف من هي عروس المستقبلية زيكس بأرتباك : صورتها لسوء الحظ أنا لا أمتلك صورة لها فهي لا تحب التصوري أبدا سيزار وهو يخرج شيء من سترته :له له له لم أكن أعرف أنك تحب الكذب لمالا تحب التصوير هل هي قبيحة عندها يحدق فيما أخرج والذي لم يكن سو صورة لريلينا سيزار : ها هي رائعة وما يملك أي أحد يراها ألا أن يقع في غرمها لا يحبها فقط زيكس وهو مصدوم من الصورة التي وصلت له : كيف عثرت عليها سيزار عندها قام ومسك زيكس من ياقة قميصه : لا تحاول التغبي علي أتفهم أنا أقتلك وأقتل كل من على الأرض لتحقيق غايتي حتى لو كانت غايتي هذه قتل أختك نفسها المرآة: أهدأ سيزار هو سينفذ مطالبنا عندها يترك سيزار زيكس فيسقط على مكتبه: حسنا أمي لكن ليعلم أي تلاعب ستكون النهاية عندها يخرج سيزار وخلفه أمه من مكتب زيكس لتدخل نوين لتجده منهار على مكتبه نوين: زيكس أخبرني ماذا حدث زيكس: لقد ضعة مخططاتي كلها لقد عرف من هي ................................................................................................ أما في سان فرانسيسكو (( الساعة 5:40)) في أحد الفنادق المطلة على البحر كانت هناك فتاة تحاول أيقاذ صديقتها الفتاة: هيا يا ريلينا يا كسولة قومي لقد رأية محلاة كثيرة ورائعة وثم نحن نخطط لزيارة كل مكان هنا قومي ريلينا: أتركيني يا جوليا لا أريد أن أذهب الفتاة: أنا لست جوليا أنا مدونا ريلينا وهي تأخذ الوسادة منها : أين تكونين أريد أن أنام مدونا: ريلينا أرجوك ريلينا: أوف هاأنا قد قمت عندها ذهبة ريلينا وغسلت وجهها وغيرت ملابسها ونزلت حيث ينتظرها أصدقائها ريلينا ها أنا قد أتيت أخبرونا أين سنذهب عندها تحركوا كلهم حيث كانوا يتمشون في شوارع المدينة وهم فرحين ويلعبون حتى أصبحت الساعة 11:25 كانت الشوارع ما زالت مكتظه بالناس والسيارات في حين ريلينا كانت تمشي وهي تقلد أحد المغنيات وأصدقائها يضحكون وهم ت\مستمتعون وكانت ريلينا في هذه الأثناء تمشي بالعكس حيث هي ترجع الى الوراء فلم تنتبه الى أنها بدأت تمشي في الشارع ولم ينتبه أصدقائها لها ألا بعد أن وصلت الى منتصف الطريق ديانا: ريلينا عودي ريلينا لم تسمعها لأنها صدمت من السيارة التي تتجه نحوها بسرعة جنونية عندها قام سكاي بالركض نحوها قبل أن تصطدم بها السيارة نزل ذاك الشاب الذي كان يقود السيارة: أعتذر لكنها هي توجه الى الشارع فجاء عندها صدم السائق بريلينا التي كانت تبكي في حضن سكاي سكاي : هل أنت أحمق وهل هناك من يقد بهذه الطريقة ديانا : مستحيل ألست أنت هو المبرمج الكبير هيرو يوي هيرو : أجل هل هي بخير ريلينا بقية على حالها مصدومة اول ما رأته وسمعت أسمه سكاي وهو يحاول يجعلها تتكلم : هاي ريلينا أفيقي أنا لا أحب أن أراكي هكذا أرجوك أرجوك حبيبتي ردي على هيرو مصدوم مما رأه : ريلينننننننننا عندها قامت ريلينا بأبعاد سكاي: لا أريدك أن تكرر ما فعلت وألا قتلتك عندها أتجهت ناحيت ديانا التي كانت تحدق بهيرو بإعجاب : هيا يا ديانا فليس كل شاب وسيم هذا يدل على إنه رائع هيا فليس كل ما نعجب بهم يمتلكون قلوب تستحق أنعيش لها عندها صدم هيرو بما قالت ريلينا فتوجه الى سيارته ولكن قبل هذا أمسك به سيفار وقام بلكمه سيفار: هذه لتتعلم كيف ترى أمامك وهذه , عنده أستعد ليلكم هيرو لكن هيرو أمسك يده ولفها وأوقع سيفار هيرو: ليس أنا من يضرب يا هذا عندها قام جاك بالتقدم ناحيتها ليضربه ريلينا: جاك يكفي جاك: لكنه قام وضرب سيفار وكان ريلينا وهي تساعد سيفار على الوقوف : لا داعي فهو لم يقصد أرجوك حقا بدأت أكره هذا المكان ........................................................................... وفي مكان أخر كانت هناك أمرآة تعتب أبنها المرآة: لما فعلت هذا سيزار سيزار: هذا ليس من شأنك تفهمين المرآة: ماذا سيزار: لا شيء أمي لقد كنت متوتر قليلا أعذريني المرآة لا تنسى أن تحجز لنا أول طائرة لأمريكا سيزار: لما المرآة : ستعرف |