رد: لهالدرجة وصلت الجرأة وعدم المبالاة
برأيي ان المسؤول بالدرجة الأخيرة هو الفتى نفسه
*أولا على الجهات المعنية مراقبة مثل هذه الأمور وهي قادرة على ذلك ما دامت تستطيع فرض بروكسي على المواقع التي تتنافى مع سياستها
*ثانيا على الوالدين والاسرة عموما متابعة الأبناء ومراقبة ميولهم واهتماماتهم
*ثم أخيرا على الشباب في خضم كل هذا السفه والمجون الذي يحيط بهم أن يحاولوا صون أنفسهم عن السقوط في مستنقعات الرذيلة
شكرا رعش..
__________________ |