..
..
على أطراف اليقظة..
أتحسس بقايا عطرك العالقة في زوايا دهشتي..
كأني بك هنا..تغريني بارتكابك..
فأحاول استشفاف لهفتك علي..بشوق مؤجل..
أنثره في فضاءاتك..
و أبقي عيني معلقة بك..
أهناك مشروع لهفة قادمة يا سيدي..!!؟
أم أحمل أمتعتي..
و أستقل أول قطارات للخيبة..!!
..
..