إلى متى سأبقى تلميذ ...أتعلم من دروس الحياه!!!!!!!!!!!!! السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليوم جئتكم بموضوع لمناقشته وسأدخل مباشرة معاكم فيه عن الحياة ^45^وما تخزنه لنا من مفاجآت ^بب^ممكن تكون سبب لأفراحنا ...أو العكس بداية لأحزاننا
نعم عندما نقول الحياة :77:هذا الإسم المرتبط في اللمحة الأولى بالدنيا حتى وإن كانت الحياة الحقيقية هي الآخرة...فالإنسان ومند صرخته الأولى عند ولادته حتى وفاته وهو يصرخ ويصرخ وربما لا يتنهي صراخه :00::00::00:أو لا يجد من يسمع له هذا الصراخ كي يستشعر بالفعل أنه فعلا كائن موجود وله الحق في الحياه كباقي المخلوقات سأقف هنا وأطوي صفحات الموضوع لأنه يوجد الكثير ما يقال حوله وسألخصه في سطر أو سطرين أو عنوان قصير....^45^
مدرسة الحياة:77::00:^بب^والتي عبرت عنها بهذه الصور....
نعم الحياه مدرسة وسنواتها لا تنتهي معانا إلا بنهايتنا وفنائنا فمننا من يزال مبتدئ فيها ومننا من حصل على شواهذ عليا فيها لكن يبقى دائما تلميذ في فصل من أحد فصولها
ويبقى السؤال هل سنبقى دائما تلاميذ صغار بها رغم الشواهد الكبرى التي حصلنا عليها وبحوزتنا...؟؟؟
ومتى يأتي اليوم الذي نستوعب فيها الدروس الحلوة والقاسية حتى نتقارن فيها مع أساتذتنا أو نتحول لأساتذة لهم لما لا؟؟؟...
أظن أن فكرة الموضوع وصلتكم فأحب أعرف آرائكم في هذه المدرسة المتلونة والتي لا تعترف بالجميل...........
تحيات حبيبكم وأخوكم سيف الإسلام... |