رد: موضوع تفاعلى ... (أرجو المشاركة) وتم اختيار الكتاب الثالث من (سيف الإسلام) (رجال حول الرسول) اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو آدم
الأخت الفاضلة
روى البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله كان إذا أراد أن يدعو على أحد أو يدعو لأحد قنت بعد الركوع فربما قال إذا قال سمع الله لمن حمده «اللهم ربنا لك الحمد اللهم أنج الوليد بن الوليد وسلمة بن هشام وعياش ابن أبي ربيعة اللهم اشدد وطأتك على مضر واجعلها سنين كسني يوسف»، يجهر بذلك وكان يقول في بعض صلاته في صلاة الفجر «اللهم العن فلانًا وفلانًا»، لأحياء من العرب حتى أنزل الله تعالى «ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظلمون»
آفة الدعاء الاستعجال وترك الدعاء
وفي صحيح مسلم باب اسْتِحْبَابِ الدُّعَاءِ بِالنَّصْرِ عِنْدَ لِقَاءِ الْعَدُوِّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِى أَوْفَى قَالَ دَعَا رَسُولُ اللَّهِ عَلَى الأَحْزَابِ فَقَالَ «اللَّهُمَّ مُنْزِلَ الْكِتَابِ سَرِيعَ الْحِسَابِ اهْزِمِ الأَحْزَابَ اللَّهُمَّ اهْزِمْهُمْ وَزَلْزِلْهُمْ» |
اشكرك على التوضيح
__________________
ــــــــــــــــــــــ |