أبو آدم أيها العزيز
سيدي أوقفتني عند جمالك ردحاً
وما يبزغ فيك من أنوار
الذكريات لوحة أعتنقها كلما أنخرطت الى حيث العزله
بعيداً عن عالم أراه يفتقر الجمال
وأفسدت أسعار التضاربات عقول الكثير
ورنات الصخب لها رأي أخر من علل الخراب
وأنا أنطوي
أفتح صفحاتي البريئه
عند شقشقات الطفوله
ولعبة الى الآن لم أكتفي من عشقها
ما بيننا من يقع عليه الدور
يعد بالأرقام ونحن نختبىء
حتى نقول تعال يافلان
ومسرعاً يصطادنا واحداً بعد أخر
وأنا وأنوار دائما مانكون
قرب عجين أمنا في ساحة التنور
فأين ياأنوار مني
هل حلا لك المكوث ياأوخيتي
بلعبة القبور
أوما تسمعين صرختي
كلما أومئت لكِ أن تخرجي
في ساعة الحنين
أما زلت تذكرين
كيف كنا نسلخ الكروم
من حدائق عمنا يعقوب
بخطوة وأخرى نستبق
راكضين عابثين
~
ويلاه مافعلت بصفحة الحبيب
الموضوع للتحاور وأنا قلبته أنين
محاور سيء على ماأظن
وعلامة المشرف الرقيب
ستكون لي دون النجاح
فعذرا لك ياسيدي
عساي في حصتي الجديده
أكون من الناجحين
أبو آدم أسعدني التواجد هنا
فلاح البطّاط