سيدة أنت .. حلت بأرضي ..
واستحلت ريقي وانفاسي
أيتها العذراء ..
لك ما شئت مني ..
ولي منك نغمات سأحول نبراتها ..سادسة حواسي
وأهتف بك في الدروب ... وأكتب اسمك عنوانا على أحجار الواد
مزينا بها فستان عروسي
ليكون قبولك تاجي
مترنما .. سائرا الى مكامن الخوف في ذاتي
أقبره بلا نحيب ..الى الأبد
سأزور مدافنه .. لأجهر بحبك علنا ..
... أحبك وكفى ..