ألم تقرأي ردي في البداية فهو بداية المطاف أي يصلح المعلم نفسه أولاَ وهنا تكون نقطة البداية فالإنطلاقة الأكبر فنحن بالنسبة لنا كمعلمين ومدرسين في بلد أصبحت هذه المهمة فيه ثقيلة جداَ
فالمناهج كل سنة يجرون عليها التغييرات والأخطر من ذلك منهج الاول إبتدائي تصوري أصبح حقل تجارب كل يوم يتغير هذا من ناحية
النواحي الأخرى الاخطر إن الطلبة لا يأبهون ولا يصغون لمدرسيهم والفضل يرجع طبعاَلأولياء الامور وبيئتهم التي يعيشون فيها
المسألة الاخرى الدولة تعطي كل الحق للطالب ولا
تحتضن المعلمين فإذا كانت الدولة لا تحترم المعلم
فماذا ننتظر من الطالب
فعزمنا ان نعتمد على أنفسنا وعلى ضمائرنا بالدرجة الأولى فتجدين المدرس عندنا يعمل لنفسه خطة للتدريس خاصة به حتى إننا نواجه صعوبات كثيرة من قبل هيئات الإشراف والوزارة
فهم دائماَ يبحثون لنا عن أخطائنا بحجة إننا لا نتماشى مع تعليمات وزارة التربية ولكن هذا لايهم
إذا كانت النتائج ايجابية
والله المعين