يقف الانسان احتراما لهذه الاسماء الكبيرة ، وتبقى غصة في الحلق على افتقادهم وعزاؤنا ان بعضهم ما زال ممسكا بجمرات
العطاء والتقديم ، فكم هي عزيزة الامنيات بان نراهم او نرى بعضهم بالعود المؤزر لاحضان العيون ... متمنيا للجميع
التوفيق والسعادة وهناء البال ؟!