08-01-2009, 12:23 AM
|
|
رد: الواسطه اقتباس: اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو آدم
ضعى فى حسبانك
أن الفتوى تتغير بتغير الزمان والمكان والسائل
فعندما سأل الإمام الشافعى رجل عجوز عن القُبلة فى الصيام أجابه أنها لاتفطر
وعندما سأله شاب أجابه أنها تفطر
فقد وضع فى معايير فتواه أن الشيخ إنطفأت شهوته فلن تفطره القُقبلة أما الشاب من الممكن أن يتمادى
ومثلاً أفتى بعض العلماء بأن سائق التاكسى مع المرأة يجوز ولا يعتبر خلوة شرعية كاملة
واما السائق الخاص فلا يجوز وكان دليلهم هنا أن سائق التاكسى لن تحدث معه والمرأة صداقة من مرة واحدة
ولكن السائق الخاص مع مرور الوقت وتعدد الركوب بمفردها ستبدأ علاقة بالنشوء علاقة تعود على السائق ويبدأ أن يصبح هناك حديث وربما يؤدى ذلك فيما بعد إلى الخطأ
الشاهد هنا أن إختلاف الفتوى ممكن بتغير الحالة والسائل
وانا فهمت إجازة الرشوة هنا لأخذ الحق مادام حقى ولاأسطيع أخذه بغير هذا ولكن يظل آخذها آثم رغم أنفه مرة بأخذها ومرة بدفعى لإعطائها
أرجو أن أكون قد أوصلت رأيى كاملاً وتاماً ..........
شكراً لكل الحوار الذى دار هاهنا
وشكراً لصاحبة الموضوع "أم الكتاكيت" على تلك الليلة الصاخبة
وتستحقين التقييم الذى أرسلته لك على الموضوع
جزاكم الله كل الخير
|
هذه كانت فكرتي ويمكنك التأكد من ردي الذي سبق ردك
وانا في الاول عندنا رديت كنت اقصد ان الشاب لو تكن الرشوة إلا الوسيلة الوحيدة للنجاة من الفقر فلا اظن انه سوف يضيع الفرصة
والله اعلم | |