..
..
بخطوات تفوح منها رائحة الذهول..أتقدم من خاصرة بوحك..
أحاول أن أتدارك أنفاسي قبل ملامستها..
و في عيني ألف تردد..
أكنت تعنيني بكل هذا الهطول الشجي..!؟؟
سيدي..
شرف لي أن أراقص هتافات بهذا الجمال..
ولكن..بأي جسد/قلم سأمسك بها..!!؟
وكلّي له..!!
بأي صفة سأكون هنا..!!
و لكن إن كنت سامحا لي بالتحدث بلسانها..(حبيبة عمرك الشفافة)..
فسأكون ممتنة لك..أعظم الامتنان..
..
..