عندما تبكي الفضيلة هذه القصيدة على لسان شاب مراهق يجلس أمام التلفزيون ليشاهد ما تحمله القنوات الفضائية عندما تبكي الفضيلة أغلقت بابي، من سيفتح بابي **** ومن الذي يسعى إلى إغضابي العالم المسحور جُمع ها هنا **** في غرفتي واندس بين ثيابي مابين آونةٍ وأخرى ألتقي **** بقوام راقصةٍ ووجهِ كَعَابِ وأزور باريس التي ما زرتها **** وأزور لندن قِبلَةَ المتصابي وأزور أمريكا التي أهديتها **** بعد التحية صادقَ الإعجابِ وأزورو هوليود التي رسمتْ لنا****صوراً تثيرعواطفي ورغابي ما الدين، مالخلُقُ الرفيع وما **** الذي تتعلقون به من الأسبابِ أتريد مني بعد هذا ركعةً **** تَنْدَى بذكر الخالقِ الوهاب الشاعر / عبدالرحمن العشماوي
__________________ قول الشيخ أنباني فلان*****وكان من الأيمة عن فلان إلى أن ينتهي الإسناد أحلى***لقلبي من محادثة الحسان فإن كتابة الأخبار ترقى***بصاحبها إلى غرف الجنان |