كنت هنا...
.
.
وكأنني اليوم
لم أغيب
في نظرتي رمح هو الوجع
وفي يدي
أسترق الورد
أنثره تحت الأقدام
وأجمع في آخر الشتاء محصولي
لمن أحب.................
.
.
عادت طفلة
تتدحرج على غيم الشوق
تبكي لضباب البعد
وترسم في الشفاه ضحكة
كانت أنا
كم أشتاق وأشتاق وأشتاق
لتلك الرائحة
وذاك القلم
لم نبتعد؟؟؟؟؟
لا أعلم
إنه جزء من تلك الرواية الشرقية
التي تلتف خلف ستارة النرجسية..........................
ولم أنتهِ بعد