الωلآم عُليڪْمَ ورحمﮧْ اللَﮧْ وبرڪُآتﮧَ
تمر علينا هذه المواقف فى،،،حياتنا اليوميه
هذا الرجل المسن الذى يقف بجانب سيارته المعطله وينتظر من أحد الشباب
مساعتده والمسكين يظل واقف تحت أشعة الشمس
والحر ينتظر وينتظر،،،
...
ذاك الشاب الذى يمر بجانب أذى فى الطريق
ولربما هذا الاذى أعاق حركه السيارات او سبب بحوادث
ويمر وكأن الامر لا يعنيه
وكأن رسولنا وحبيبنا محمد - صلى الله عليه وسلم- لم يوصى بأزالت هذا الاذى
الامر بيقهرنى والله
والكتير والكتير من المواقف اليوميه التى تمر علينا
احيانا واستغفر الله
تأتى فى بالى أفكار انى أتمنى ان أكون صبى
لربما أستطيع ان أفعل شئ لهذا الامه أو أفيد بشى
أو حتى مجرد ان يكون لدى مروءه
وأفيد فى مثل هذه المواقف