أيضًا أخي حامد نسيتُ أن أُضيف..بأن قصيدة فاتنة كهذه تتدلّلُ إبداعًا وتتقاطرُ شجا..
تستحق عنوانًا أجمل ممّا عنونتها به..
(دموع المسنين) يصلحُ عنوانًا لمقال أكثر منه لقصيدة..
ولولا اسمكَ الذي أتعقّبُ جديده ما قرأتُ هذه الخريدة الفريدة..فعنوانها لا يلفتُ الأنظارَ ولا يُحفّزُ على الغرق..
أتمنى أن يكون لي في القلبِ مُتّسع..