رد: الإيغور.. والصمت المذعور!! يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها». فقال قائل: "ومن قلة نحن يومئذ؟"، قال: «بل أنتم يومئذ كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن». فقال قائل: "يا رسول الله، وما الوهن؟"، قال: «حب الدنيا وكراهية الموت اللهم انصر الاسلام والمسلمين جزاك الله خيرا ايتها الطيبة
__________________ ما كان لله دام واتصل وما كان لغير الله انقطع وانفصل |