عرض مشاركة واحدة
  #30  
قديم 11-02-2006, 01:59 PM
 
رد: *** .... راقصات عراقيات في حضون الجنود الامريكان .... ***

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mamdouh
الســــ عليكم ـــــلام




تم حذف الصور احتراما للذوق العام




أثارت صور مسيئة للعادات والتقاليد العراقية عن توديع راقصات عراقيات في حفل ماجن لافراد كتيبة اميركية محمولة جوا تعسكر في مدينة كركوك الشمالية عائدة الى بلادها ونشرتها صحيفة كردية استياء وامتعاض العراقيين خاصة وان الحفل تم بحضور قادة الفرقة الرابعة للجيش العراقي الجديد في مقر قيادتها بمحافظة صلاح الدين الغربية.



وتقول الصحيفة ( هوال) الكردية التي نشرت تحقيقا مصورا عن حفل التوديع انه "بدأ بالنشيد الوطني الكردي" مضيفة انه كان ساهرا "براقصات عراقيات من مدينة كركوك وفي مقر الفرقة الرابعة وعلى اجمل انغام الموسقى الكردية والعربية والدبكات الشعبية لترفيه قوات الاحتلال من جنود وضباط الفرقة 101 الاميركية المنقولة جوا وبحضور قادة الفرقة الرابعة للجيش العراقي في مقر قيادتها بمدينة تكريت عاصمة محافظة صلاح الدين" .


واضافت ان الحفل "الماجن" اقيم بحضور قائد الفرقة كاكة عبد العزيز المفتي ونائبه جواد نبيل كاظم وبحضور العميد الركن حازم العزاوي. واضافت الصحيفة التي ترجمت تحقيقها مواقع عراقية على الانترنيت انه قبل الكلمات والتهاني بمناسبة انتهاء خدمة جنود الفرقة 101 المارينز المحمولة جوا وفي مقر الفرقة الرابعة في


تكريت وفي احد قصور الرئيس العراقي السابق صدام حسين ان الحفل الترفيهي للجنود المغادرين من العراق "قد بدأ بالسلام الوطني الكردي وفي بهو ذالك القصر حيث استمتع قادة الفرقة بحفل ساهر وممتع للجنود" .
ونقلت خبر الحفل على الصفحة الاولى وتفاصيله على الخامسة في جريدة (هوال الكردية) رشيم ابراهيم التي اكدت فيما بعد ان هذا التحقيق "جعل مبيعات الجريدة تزداد الى اضعاف العدد المعتاد بيعه " .
واشارت الى ان الفرقة الرابعة العراقية مسؤولة عن امن محافظة صلاح الدين وكركوك والسليمانية .. وقد اقيم الحفل مؤخرا قي قصر صدام حسين في تكريت وهو مقر الفرقة حيث وتم خلاله استضافة راقصات بتكليف من قائد الفرقة .




(( منقول ))






السلام عليكم ورحمة الله وكل عام وأنتم تخير قال تعالى إنا إنزلنا الذكر و إنا له لحافظون
ما إحد تعامل مع الأمريكان أو أحبهم إلا وصل للعار و الخزلان , وإن الجنود الأمريكان يا شعب العراق ليسو محرومين ولا ينقصهم راقصات أو عاهرات
فأمريكا كانت ولازالت ديمقراطية العهر و الدعارة و الا أخلاق مستخدمة كل الوسائل الممكنة و المتاحة لديها لذلك الجنس يالف الجنس و ليس بعد الكفر ذنب وصدق من قال إذا لم تستحي فاصنع ما تشاء
وسيعلم الذين كفروا أي منقلب ينقلبون