هذة قصة حقيقية لفتاة حقيقية عاشت تفاصيلهاحاولت اجسدهافي بعض كلمات.

بحثت في دجى الايام عن شيء يسمى الحنان

بحثت عنة بروحي عبرالازمان

مقدمة لة سني عمري في باقة من اقحوان

ملفوفة بخميلة من حرمان

وفي موجة عارمة من الخذلان ظهر ذئب مفترس

حادالاسنان نهش الفؤادوترك الابدان

عارية والبسها حلة من اُمن اكفان

وذهب نعشي امامي هزيلاً يمشي

وسقط في واد موحش من الوديان

وفي دلهمة نفسية قاتمة الالوان

ظهر قائدعتيق وربان دلابدلوة في ذلك الوادي الظماَن

فتمسكت بة بحمرة الخجلان

.لعلي اًجدعندة قبراًيواري تلك الاكفان

اولعلي اطمع في شيئ من اطمئنان

واركن الية في ردكل غادراوجبان او سفية

متطاول عديم الوجدان

وجاءالعكس بالعكس والتوهان طالباًظالتةوولهان

دافع الاجروالاجران منتظر الدخول بالاستئذان

ولكن كيف لاُرض بوريابسة الجذوروالاُغصان

ان تجني ثمارالنخيل والرمان,

واُصبح الخط خطان والفرد اثنان كل باحث عن

ضالتة ف اتجاهان ,صابرومحتسب قدر الامكان
وثائراًسف وندمان

وخرجنامن مسرح الحياة باُمران,

مغدق المال ومهيئ المكان

وبنيناوتطاولنافي العمران على اساس عقدٍلمسايرة الركبان.

ثم ربط قلبي واُقفلت الوجدان بقفل عظيمٍ واُسدلت

القضبان,وفي قعر بئر عميق القيعان القيت بمفتاحي

وواريتةالنسيان محتسبة لعلي اجدضالتي عند الرحمن

واهنئ بها في روضة الجنان واًكن عندة ممن قصرن

الطرف الحسان فهو القادر المنان.