الحرية المصطنعة ..التي نعيشها ..
هي الوجه الآخر للحقيقة التي نرفضه دوما ...
ربما نود أن يكون دوما طعمها حلو المذاق ..
بألسنة أقدارنا..
التي ترفض ذلك ..
. فلماذا خلقت مرارة إذا ...
وتتلاشى أمام أعيننا ... ونعشق بعدها الشمس .. والقمر..
فيغيبان هما أيضا للاستراحة ....
نعشق التغني بهدوء البحر..
فيأتي من رحم الهدوء الموت المستمر ...
من غضبه ...
نسينا ..
أن حقيقة غياب الشمس والقمر .. وغضب البحر
هي مرّة ..
هي وجه آخر للحرايات المصطنعة ....
وربما نطلب المزيد ...........