..
..
و كأنه لم يبق لاكتمال انتصارنا عليهم..إلا إعدام صدام..!!
و انظروا للعرب حينها..
يرقصون فرحا بحكم العدو على وطنيتهم..وحريتهم..بالاعدام..
في نفس الوقت الذي يحملون فيه ذلهم على أكتافهم..
ولكم أن تتخيلوا الرقصة كيف تبدو..
اقتراح بسيط:
أرى أن نعدم أنفسنا شنقا..أهون من عيشة الذل التي ارتضينا بها..
و تساؤل أبسط...
ألا نحسن لعب دور آخر..غير دور الأذناب...؟؟
..
..