والعراق اليوم .... أشبه بالأرملة التي تبكي زوجها .... وتتمنى أن يعود يوما بقسوته وجبروته وظلمه.. المهم عندها أن يملأ حسّه الدار .. وأن يمنع اقتتال أبناءها على ميراث ليس لهم فيه حق..هو ملك للجميع ..بينما يبقى الشرفاء من قلة قليلة من أبنائها ... يتمنون دارهم أحسن الدور ... وأن تكتسي حلّة الحياة بدل الموت ...
cherhalim قال وأوجز
وجزاكم الله خيرا