قرأت هذه القصة من قبل في موقع من المواقع وكانت باسهاب وتطويل شديدن ولنأخذ منها العبرة والعظة ولنعلم أن ذلك الموضوع دخيل على أمتنا في تقليد الغرب في كل شئ حتى الشذوذ وتناسينا أن على معنا رقيب وعتيد يسجلان علينا كل مانبادر بفعله
اللهم ثبتنا على الإيمان ولاتزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا