| رد: علماء العرب.....أين ذهبوا ؟؟؟؟؟
اكتشف علماء بريطانيون أن بعض الروائح التي يفزرها الجسم تبعد لسعات البعوض. وقال الدكتور جايمس لوغان، وهو باحث في مركز روثامستيد، الذي يعد أكبر مركز زراعي في بريطانيا وربما الأقدم من نوعه في العالم ويتلقى التمويل من الحكومة البريطانية: إن رائحة العرق التي تنبعث من الجسم هي التي تجعل شخصاً دون آخر هدفاً للسعات القارصة للبعوض وطنينه المثير للأعصاب. وأضاف: إن المركب الموجود في الجسم « كيتونيز» يرغم البعوض على الابتعاد عن الناس ويقيهم من لسعاته القارصة، مشيراً إلى أنه كلما كانت نسبة هذا المركب عالية عند شخص ما كان تعرضه للسعاته أقل. وكشف أنه «بإمكان البعوض التمييز بين عدة مواد كيميائية وإشارات تمكنه من معرفة إذا ما كان الذي أمامه إنسان أو غير ذلك»، مضيفاً: «إن وجود كمية كبيرة من « كيتونيز» في الجسم تخدع البعوض وتجعله يعتقد أن المخلوق الذي أمامه ليس إنساناً ومن ثم غير جذاب له». وقال: إن رفاقه أجروا عدة اختبارات جلدية على هذه المادة من أجل معرفة ردة فعل البعوض تجاهها، معرباً عن الأمل في أن يتمكن العلماء قريباً من صنع أدوية أكثر فعالية لمقاومة البعوض الناقل لأمراض خطرة مثل الملاريا والحمى الصفراء في دول مثل كينيا والبرازيل. أنا الحقيقة الله أنعم علي بها النعمة يعني اذا كنت بحضرة الكل بيقرصهم البرغش إلا أنا وما بتذكر بحياتي قرصتني برغشة. سألت مرة أحد فقال لي يمكن الها علاقة بزمرة الدم بس في كثير ناس نفس نوع الزمرة تبع دمي وبيعانو من قرص الناموس أو البرغش ومن بعد ما قرأت اليوم هذا الخبر أعتقد هذا هو السبب العلمي والمنطقي وأكثر شيء عجبني بالخبر( ان الرائحة الجسم تخدع البعوض وتجعله يعتقد أن المخلوق الذي أمامه ليس إنسانا ومن ثم غير جذاب له )يعني بس تقرب البرغشة علي بتقول أوف شو ها الريحة ما في شيء بيشهي سدت نفسي  وعلى الأغلب هذه الرائحة ما منشمها نحن البشر فحاسة الشم عند الحيوانات أكبر بكثير من حاسة الشم عند الأنسان .  |