الحمد لله الذي شارفنا على نهاية هذا الشهر الفضيل والذي اعاننا الله فيه على صيامه وقيامه ، وهدانا ان لا نسيء لاحد
... الا ننا تعرضنا لذلك ، وهو ما شحذ همة اخونا ابا هايل
واخونا عبد الرحمن للقيام بمل لزم الامر ، واسجل لهما
شكري وامتناني الكبيرين ، كما اشكر الاخ جستايس لوقوفه
للجانب المضيء ... وحسبي اننا نتطلع بعيون واسعة لهذه
( العيون ) عيون العرب كمنارة شامخه تنشر العلم والمعرفة
وتنير طريق البائسين امثال ( عاشق التحديات ) وقديما قيل
( الكلاب تنبح والقافلة تسير ) ... ودمتم بالف خير