رد: اغتيال الطفوله اختي دست على الجرح الذي لا يريد ان يلتأم
منذ سنتين نشرت الجرائد فضيحة اغتصاب طفل في الراعة من عمره من طرف جارهم الشاب، وليت الامر توقف عند هذه الجريمة الشنعاء، بل اقدم على ذبحه كشاة خشية ان يبلغ عنه الطفل، ورمى به في سلم العمارة..
كلما اتذكر صورة الطفل ابكي بحرقة، واتوسل الله ان ينال من هؤلاء الوحوش
والمحزن أختي، حتى اليوم يبقى الامر من الطابوهات، إذ تختار الاسر السكوت عن الجريمة بغية عدم التشهير باطفالها، وهي ل تعلم انها بعملها هذا تتستر على المجرم..
وإذا وصلت القضية للقضاء، فإنها تعالج في جلسات نغلقة، ليس حفاظا على احساس الطفل وإنما لانها امور تخدش الحياء العام
تصوري أختي..اصبح الخوف على الذكر والانثى..من حيوانية هؤلاء الاوغاد
بحق موضعك اثار في الكثير والكثير من المشاعر المحزنة..وانا اتذكر تلك الفتاة التؤم بنت 3 سنوات عندما خطفت من طرف قريب واغتصبت..وماتت بين يديه لان قلبها كان جد ضعيف ولم يحتمل العنف
لمن نشكوا هذا الإجرام |