عرض مشاركة واحدة
  #2522  
قديم 09-22-2009, 11:34 PM
 
رد: ..Black Memories..

شو صار لزيكس أول ما شاف ريلينا وليش صار جذي؟؟؟
يمكن كان يعرفها من قبل
هل ستتطور العلاقة بين زيكس وريلينا وما سبب ذلك الشعور التي شعرت به؟؟؟
مؤكد ستتطور وربما أحست بأنها تعرفه هي الأخرى
شو بتسوي نوين ؟؟؟ وبشو بتحس؟؟؟
سوري حياتي بس ما فهمت السؤالين عن جد آسفة
هل شعورها صحيح؟؟؟
^45^ ^45^ ^45^
شو أكثر بارت عجبكم؟؟؟؟
عندها يخرج زيكس وأتجه الى حيث كان يجلس تيريز .... وما أن دخل زيكس حتى يتسمر في مكانه وذلك بعد أن ألتقت عينيه بعيني ريلينا
زيكس وقد أصاب بأرتباك في كل أجزء جسده : من أنتِ
عندها عجزت ريلينا عن الرد لقد أنتابها شعور غريب لقد أفتقدته من زمن طويل ويخالطه شعور لم تشعره من قبل...
........ : لك حق في وقوفك هكذا أنا بصراحة أعجز عن وصف كم هي رائعة
عنده يلتفت له زيكس وقال له بحنقة:ما الذي جاء بك الى هنا تيريز كم مرة قلت لك أنني لا أريدك أن تأتي الى هنا تخيل أنني لست موجود
تيريز وهو يقترب من زيكس: أعرف جيدا أنك ستكون هنا ... وأنك لن
عندها وقفت ريلينا وقالت بأحراج: أعتقد أنني لا يجب أن أكون هنا لكن هل لي أن أعرف أين هي الأنسه نوين
عندها تدخل نوين : مرحبا أسفة جدا على التأخر يا ريلينا هي فلنذهب
تيريزوهو يرد أثارت غضب زيكس: كيف حالك يا نوين ... لقد أزدتي جمالا عن أخر مرة رأيتك فيها
زيكس بغضب: أنا ماذا قلت لك يا نوين أخرجي ....
ويردف وهو يمسكه من ياقة قميصه:وأنت, أياك أسمعك تتكلم معها مرة أخرة ولا أريد أن أرى وجهك هذا مرة أخرة....
تيريز بكل برود وهو يبعد يد زيكس: بصفتك ماذا تكلمني هل أنت زوجها أو خطيبها أنت مجرد صديقها ..... وثم فلننسى هذا نحن أصحاب
زيكس: لا لسنا كذلك .............. صحيح لما أتيت الى هنا
تيريز: لم تخبرني أولاً من تلك الفتاة التي كانت مع نوين
عندها أحس زيكس ببعض الغضب من سؤاله لم يعرف لما لكنه قام بالصراخ في وجه صديقه: وما دخلك أنت..؟؟؟
تيريز بخابثه: يبدو أن هناك بُعد أخر للموضوع ... صدق الضباط في السرية (مثل وحدات في الجيش ما اعرف كيف أوصف بس الى عنده أحد في الجيش بيفهمني) عندما قالوا انك محظوظ في قصة الفتيات....
زيكس: لا طبعا الموضوع ليس كما تتصور .....
.................................................. ..........................................ونعد قليلا للوراء الى وقت خروج ريلينا ونوين من الغرفة الأستقبال
نوين: أنا أسفة جدا على تركي لكي بمفردك أنا حقا ما كان علي فعل هذا .... سامحيني
ريلينا بأبتسامة هادئة تدل على مدى تعبها: لا أبدا أنا أقدر أنكي مشتاقة لأقربائك
نوين بأبتسامة تدل على مدى خجلها:أن زيكس محض صديق وأنا ليس لد في الدنيا غيره بعد وفاة والدي...
ريلينا بابتسامه مرحة: معجبة به
نوين بأرتباك: لا .... يعني هو لطيف وقوي وبه كل ما قد يجب أي فتاة .... أه صحجيح شكلك كأنك لم تنامي جيدا .
ريلينا: قولي لم أنم نهائيا
عندها ضحكتا وذهبتا الغرفة التي خصصتها لريلينا....


وليش عجبكم

:88: :88:
آسفه على الرد المتأخر ومستنيين البارت الجاي