1- التبكير في النوم: ففي الحديث الصحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يكره النوم قبل صلاة العشاء والحديث بعدها وقيل لأنه يؤدي للسهر .
2- الحرص على الوضوء وقراءة أذكار ماقبل النوم.
3- صدق النية والعزيمة عند النوم على القيام لصلاة الفجر.
4- ذكر الله تعالى عند الإستيقاظ مباشرة.
5- لابد من الاستعانة على القيام للصلاة بالأهل والصالحين والتواصي في ذلك ، فعلى المسلم أن يوصي زوجته مثلا بأن توقظه لصلاة الفجر وأن تشدد عليه في ذلك مهما كان متعبا أو مرهقا وكذلك الزوجة.
6- أن يدعو العبد ربه أن يوفقه للاستيقاظ لأداء صلاة الفجر في جماعة.
7- استخدام وسائل التنبيه ومنها المنبه والهاتف.
8- نضح الماء في وجه النائم فهو من الوسائل الشرعية للإيقاظ.
9- الهمة عند الاستيقاظ بحيث يقوم مرة واحدة وليس على مراحل حتى لا يكسل.
10- إيقاد المصابيح عند الاستيقاظ لتأثيرها على طرد النعاس بنورها.
11- عدم إطالة السهر ولو في قيام الليل.
12- عدم إكثار الأكل قبل النوم فهذا من أسباب النوم الثقيل.
13- جعل قيام الليل في آخره قبيل الفجر.
14- الاستعانة بالقيلولة في النهار فهي تعين على النوم المعتدل المتوازن بالليل.
15- الا ينام بعد العصر ولا بعد المغرب فهما تسببان التأخر في النوم ومن تأخر نومه تعسر ايقاظه.
16- أخيرا الإخلاص لله تعالى هو خير دافع للإنسان للإستيقاظ للصلاة فإذا وجد الإخلاص الذي يلهب القلب ويوقظ الوجدان فهو كفيل بإذن الله تعالى بإيقاظ صاحبه لصلاة الصبح مع الجماعة ولو نام قبل الفجر بدقائق معدودة.
نفعني الله وإياكم وجزاكم الله خيرا