عرض مشاركة واحدة
  #2678  
قديم 10-08-2009, 08:58 PM
 
رد: ..Black Memories..

إقتباس »
اقتباس:
قطعته نوين قائلة: ماالذي تقوله وما جلب هذه القصة لقد أغلقة من سنين وأنت الأن معروف في العالم كله بزيكس مركيز
زيكس وهو يجثو على قدميه: إذا لماذا الكوابيس عادة لتراودني لما كل يوم يجب أحلم بذلك المنظر البشع لماذا
عندها نزلت نوين الى مستواه وحضنته بكل حنان: زيكس يجب أن تنسى فقد كان هذا حلم أجل حلم أنساه يا زيكس





آلمعجب آلمجهــــــــــول~

مر يومين على ما حصل لزيكس وهو يرفض الخروج من غرفته ....
جلس زيكس على سريره وهو يحدق في النافذة التي أمام السرير......عندها قام بأدخال يده تحت الوسادة التي خلفه وأخرج تلك الورقة المهترئة وكان يحدق بها جيدا ....
زيكس وهو يتذكر الحلم: هل يا ترى يكون الحلم وريلينا لهما علاقة بماضي .... لكن كيف ..؟؟...
عندها فتح درج الكمدينو المجاور لسريره وأخرج منه ألبوم قديم وبدأ في تصفحه
((كان الألبوم يحتوي صوره في بعض تمارين العسكرية.... وبعض الترقيات ...لقد كان دائم متفوق على جميع زملائه الأكبر منه سننا حيث أنه أستطاع الوصول لمنصب عالي وهو ما يزال في التاسعة عشر من عمره....))
وهو يتصفح الألبوم لفتت أنتباهه صورة مقلوبة فقام بتعديلها وهنا كانت الصدمة بدأ يحدق في الصورة وهو غير مستوعب ما يراه فقد كان يحدق بالصورة وبالرسمة في آن واحد....
.................................................. .................................................. .. بعد ثلاثة أيام على ما حصل على حدود الساعة 7:30 مساءً
على ذلك الشاطئ المترامي الأطراف ....كانت تقف هايلد وهي تشد على سترتها الزيتية الطويلة وهي تكاد تتجمد من البرد..... فقد كان الهواء الساحلة المتجمد يضرب بوجهها بقوة .... تقف بمفردها في وسط هذا البرد وما هي الأ لحضات حتى أحست بيد تضع على كتفها
فزعت هايلد : من أنت ؟؟؟ وكيف تجرئ
.........: أنا المعجب المجهول.... ألم أقل لكي أنني سأراكي هنا
هايلد وهي مرتبكة: أنا أتيت لسبب واحد وهو أن أقفك عند حدك فأنا لم أعد أستحمل رسائلك أنت ترسل رسالة كل ساعة....وفي كل مكان أذهبه أنت ماذا تريد
المعجب وهو يقترب منها: أنا كما قلت لكي أنا معجب ... لا أنا عشق .... هايلد أنا أحبك وأريدك ...
أحمر وجه هايلد من الموقف و كلامه ومن أقترابه
فأبتعدت عنه وبدأت بالتكلم بكلام بالكاد يسمع بسبب أرتباكها: يا سيد أنا أول مرة أرك كيف لك أن تحبني أرجوك أتركني بحال
المعجب: حقا ولكن أنا لدي الدليل الذي يثبت أعجابك بي أيضا....
هايلد وهي بالكاد تستطيع التنفس بسبب حلتها المذرية: ما ,ما الذي تخرفه أنا حتى لا أعرف ما اسمك...
المعجب بأبتسامة ساحرة: حقا أسمي هو مجنون هايلد
عندها تنزل هايلد رأسها من كثرت الخجل فهي لا تنكر أعجابها بأسلوبه الساحر .... وأنه وسيم فهي لم تتوقع أنه بهذه الوسامة
هايلد بصوت منخفض: طيب لما أنا بالذات ...
المعجب وهو يسحب يد هايلد ويضعها على جهة قلبه مما أثار أستغراب هايلد: هذا السؤال تسأليه لقلبي ليس لي فهو لم يتوقف عن الهتاف بأسمك من يوم رائك
هايلد وقد أحمر وجهها من كلامه: توقف يا سيد عن كلام الأفلام هذا
المعجب : ليس كلام أفلام صدقيني ...............لأثبت لكي هذا أنا مستعد أن أتزوجك الآن ....
هايلد وقد أدارت وجهها عنه: أعذرني يا سيد على الذهاب
أمسك بها وقال بحنان: كيف تريديني أن أثبت لكي
هايلد وقد أفلتت يده عن يدها: أسمحلي يا سيد أريد الذهاب
عندها مشت هايلد عدة خطوات حتى أوقفها بصراخه
_أنا كايبا سميث أعترف بحبي الكبير لهايلد شبيكر.... أحبهـــــــــــــــــــــــــــــــــا ..
هايلد وهي تشاهد الناس الذين تجمعوا: يا أحمق أسكت فضحتنا
كايبا وهو يمسك يدها: لا لن أسكت أنا أحبك أجل أحبـــــــــــــــــــك
.................................................. .................................................. ......
_ أجل لقد قال لي أنه يحبني لقد أحسست أنني في حلم جميل..... فأنا لا أنكر أنشدادي لشخصيته الرائعة .... ووسامته .... وجرئته...أنا حقا مهوسة به ........... ماذا أصابني أنا لا أعرف سو أسمه.
قلت هذا ثم أغلقت مذكرتها التي كتبت فيها كل ما حصل معها في هذا اليوم ... ثم قامت بالأستلقاء على سريرها وهي سعيدة
_ أه كم أنا سعيدة لأن اليوم أخر يوم سأقضيه بمفردي أهـــــــــ كم أنا سعيدة حقا
.................................................. .................................................. ...............
في أحد فنادق لندن الفخمة حيث كان يقطن كايبا ... كان يأخذ حماما دافئا في حين أوقف حمامه هذا صوت رنين هاتفه فقام بلف المنشفة حول جسده وخرج وألتقط هاتفه النقال وما أن رأى الرقم حتى ارتسمت على ملامحه تكشيرة ثم ضغط على زر الأجابة
كايبا يتظاهر باللطف: سماندا كيف حالك يا حبيبتي؟؟؟
سماندا بغضب: حبيبتك يا الخائن أنت كيف تجرء
كايبا وهو غير مستوعب ما تقول: ما بكِ ؟؟؟
سماندا و هي بدأت بالبكاء: هل حقا ستقم بالتزوج بغيري
كايبا ببرود: يا غبية من قال هذا لكِ
سيدني وقد زاد بكائها: يال برودك وتفاهتك أنا أكرهك
عندها ضحك كايبا رغما عنه: يال حماقتك يا غبية أنا لم أحب سواكِ أنا ألم أخبرك قبل أن أسافر أنني ذاهب في رحلة عمل وأن السفقة التي سأجريها أذا نجحت أننا سنتزوج
سماندا وقد هدأت : بلا
كايبا بصراخ: إذا لما البكاء الآن يا طفلة
سماندا بصوت خجول: كايبا أنت أروع شخص في الكون وداعا
عندها أغلقت الخط بينما أكتفى كايبا بابتسامة ..... وثم عاد ليكمل حمامه.

.................................................. ........................................
يتابع تعريف الشخصية الجديدة....
__________________
نائبة رئسة فرقة ال GUNDAM GIRL

RELENA77

الى رئستها : العض RELENA88 وة

GUNDAM GIRL