أحبائى..
فى الوقت الذى تتعالى فيه الأصوات وتتوالى الصرخات إلى إنقاذ المسجد الأقصى من حفريات الكيان الصهيونى حوله ومحاولتهم هدمه لبناء هيكلهم المزعوم وفى نفس الوقت الذى نشر وأعلن فيه عن تقرير "غولدستون" حول مجزرة غزة .، نجد "عباس" الذى لم يجد حرجا فى مصافحة النتن ياهو