عرض مشاركة واحدة
  #22  
قديم 10-14-2009, 02:21 PM
 
رد: زواج تقليدي و زواج أخر وايهما ستقبل؟؟؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة اللافندر مشاهدة المشاركة
مرحبا بك غاليتي
عزيزتي اولا واخيرا كل شي قسمه ونصيب
وكل شي مكتوب في الكتاب المسطور قبل ان نخلق
فلن يدث لنا الا ماهو مكتوب علينا
فما بالك في موضوع الزواج فهو اكثر الشياء المسلمه للقدر والنصيب
اما عن سؤالك ::
فهو لن يكون فيه الكثير من الفرق لانه قد ننخدع في اقرب الناس لنا
لذذلك لايمكن ان نضمن ان يكون من نعرفه افضل
فربما يكون ذلك الغريب هو افضل ممن نعرفه
ربما سيحافظ عليها طالما انه اختارها دون الجميع
وربما كان افضل بكثير ممن نعرفه
واولا واخيرا علينا اولا ان نسأل عن كلا منهما ونعمل بالاسباب
والاستخاره والاستشاره
وتكون في النهايه الخيره فيما اختاره الله ..
فالكثير يستطيعون تزييف حقيقتهم
وارتداء الاقنعه الجيده لمده طويله ونصدم فيهم في النهايه
لذلك فعلينا باتخاذ الاسباب حتى لا نلوم اانفسنا تاليا ..




كلامك صحيح عزيزتي
ولطالما استغربت وتعجبت من ذلك ايضا
خاصة عندما ارى واخالط احد هذه النماذج
وعندما ارى احد هؤلاء النسوه التي تعاني من زوجها
فاتعجب من هذا التناقض واتسائل الم تسأل عنه او لم تستخير
حتى علمت انه فقط النصيب
فقد نستخير فعلا
ويكون هذا هو النصيب فعلا
وعدنما نكتشف مقدار خطأنا في قرارنا
علينا فقط ان نذكر انه ما اختاره لنا ربنا وبالتأكيد هو اعلم بما هو خير لنا
وانه ربما كان اختبارا لنا ليعلم مقدار صبرنا ولنكون اهلا لدخول الجنان باذنه تعالى
ودائما كلما زاد ايمان المرء زادت عليه المحن والاختبارات
وعلى قدر الايمان والصبر يكون الاجر ..
إعذريني لاطالتي غاليتي
أشكرك على طرحك هذا الموضوع الهام
تحياتي لكـِ وللجميع ..
كل كلامك جميل زهوورة
وفعلا كل شيء مكتوب عندالله قبل ان نخلق..وفعلا تحمل المحن من درجات الايمان واختبار من الله سبحانه وتعالي للانسان
واللهم أأأأمين زهووورربنا يجعل مثوانا الجنة
ولا يهمك زهوووورة اطالتك جميلة ومفيدة
والشكرلله زهوووور
جزاك الله خيرعلي الرأي الجميل والمرور
__________________


( اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلا يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ) [البقرة:255]
رد مع اقتباس