دائما كان للبطولة ثمن غالٍ جدا...
لهذا لم يكن الجميع أبطالا ...
لأن من يحظى بها هو من يستحقها ...
ومن يستحقهها هو ذلك المستعد لدفع ثمنها.
وهذه المعاناة التي تواجهها المرأة على الحواجز ما هي الا جزء من الثمن الذي تدفعه المرأة الفلسطينية ثمنا لهذا التميز الذي حبيت به...
وتذكر ان أمرأة تتسلم ابنها بهذا الشكل
تستوي عندها أشكال المعاناة
وتصبح تبعات النضال أمرا مقبولا ... الا لمن هن خارج اطار هذا النضال
أكرر شكري جاد