تمنيت ان تكون وطنا للمعذبين والمحرومين
وانا تمنيت كثيرا ان اوسع انتمائي فيكون لأي شيء اجد فيه ما افخر به
لكن عاطفتنا وذاك المغناطيس الذي يجذبنا في كل مرة الى اضيق انتماءاتنا يأبى الا ان يعارض شعاراتنا التي تنادي بهدم العنصرية وبان ارض الله كلها وطننا ووطننا الحقيقي والمرجو هو الجنة
خالجتني الكثير من المشاعر في موضوعك اخي وفكرت في كثير من الامور
وبالنهاية لم اجد اجابة سوى هذه الاغنية الحبيبة جدا الى قلبي