موضوع الحوار له يطول
لكن سأقتص بشكل ٍ عام برأي قلمي الهزل
المرأة كائن ذو مشاعر تفيض حتى تصل ذروة اللا نهاية
نعم إن سلاح المرأة هو الدمع
لكن هنا شئ شاذ لهذهِ القاعدة وَلَن تستطع المرأة
في التغلب على الرجل بذلك ورغم غزارة الدموع
ولا ننسى دهاء الرجل
ولا نتناسى أَن الرجل بأم نفسه ِ يتخطى الحلول
فيتقبلها
أو يرفضها بطريقة ٍ عصرية وهو الدهاء
فالدهاء موجود أيظا ً لدى بني الرجال
لكن هنا الدهاء يكون أستمرارية لا أســــــاس
اما عن الأنتحار فهذهِ فكرة ساذِجة لا يفكر فِها إلا ذو عقل ٍ ساذج
فالفكرة من الأساس هي مَن تُدخِل وحدها الدرك الأسفل من النار أعاذنا الله وأياكم منها
ف َ بالله من سينتحِر من الرجال حينما تدفَعَه ُ مرأة لذلك
اما عن الشيطان فهو استاذ ٌ للرجل وتلميذا ً للمرأة
فهذا غير صحيح
فقد ذُكر بالمُصحف انه
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
وَمَن ْ يَعشْوا عن ذكر الرحمن نقيض فهو له ُ قرين .
صدق الله العظيم
إذا من هنا سأنطلق للحِوار بأن لكل أنسان قرينين
أي أثنين وليس هناك فرق ما بين الرجل والمرأه كلاهُما لهما ذلك
لكن الفرق هنا في أَيَّهُما أكبر
لدى الرجل
أم
لدى المرأة
وهنا يكمن الجواب لحواري
اما بشكل عام عن المرأة فقد خلقها الله في أكبر وأوج مشاعِرِها من الرجل
وبكل الغرائز أيظا ً
وهنا في ذلك حكمة ٍ ربانية واضحة
ومن ابسطها دفء حنانها لوليدها
نهاية الحوار أعتذر للأطالة وأخذ حيزٍ ربما كبير
أكرر شكر لطريقة القلم في الطرح .