ماذا فعلت بك تِك الأنثى وماذا فعل بك ْ تلاطُم بَحرِها فأن تلك المشاعر قد أججت عيون الكمان وعزف قلمك أطرب الألحان فتلك مُقلٌ لفنان لا يبتغي غير إحساسها عنوان لمُني صديقي لمُني عزيزي فأنك َ مُغْرَمٌ حتى الهذيان هل هي قطرات ٌ للندى تخطها بخيوط ِ زَعْفران تاهت أحاسيس ُ قلمي بين تلك الأبجدية فكلمة حق تقال عِشقُكَ لها قد تملك القلم فكن بخير أخي
__________________ الدوران بساحة التفكير يُّنبت ْ لَنا أَقلاما ً أُخرى |