كم سمعنا عن هذه الأرقام وتحطيمها لكن لم نسمع يوما عن تحطيم القلوب وتحطيم اصحابها وإلى من يرجع صاحب هذا الرقم القياسي الذي تسبب في كثير من المآسي لأصحابها ليس لذنب إلا لأنهم عبروا في يوم عن حلمهم ومشاعرهم نحوه ليس طمعا في حبه ولا قلبه ولا عطفه لكنهم أحرار لا يوجد شيء يقيد افكارهم وأحلامهم حتى وإن كانت تدخل في المستحيل لكن تظل مجرد أحلام ما داموا مقتنعون بها فلا يهمهم نباح الأشباح الحاسدة لهم اشكرك أختي على طرحك |