اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منى صايت
للبننظريا، كلامك جميل لكن الواقع شيء اخر مبدأ تعامل البنوك الإسلامية، هو أن تقوم بشرأء عدد معين من السيارات من قبل أن تعرف عدد الزبائن أو الطلبات عليها..ومن ثم تقوم بإضافة على سعرها وهذا هو الربح بالنسبة لها، ومن ثم تقوم ببيعها بالتقسيط( دون أن تكون هناك معرفة مسبقة بالزبون) (هذا النظري) الواقع يتقدم الزبون للبنك، يقوم بإحضار ملف يحتوي على فاتورة شكلية للسيارة التي يريد الحصول عليها..و من ثم تقوم البنك بتحديد قيمة القرض وفقا لراتب الزبون..ومن ثم تقوم بدفع مايعادل 70 بالمئة من سعر السيارة لحساب الوكالة ويقوم الزبون بدفع 30 بالمئة في نفس الوقت وينتظر سيارته التي قد يطول تسلمها رغم أنه قد يبدأ في تسديد القرض..كما ن المفروض أن التعامل الإسلامي يستوجب وجود السلعة من قبل أيضا قد لا يحصل الزبون على نفس السيارة لعدم تمكن المستورد من إدخالها و كثيرا ما يجد الزبون نفسه مجبر على زيادة المال لتحصله على سيارة أخرى ( سقوط شرط الإتفاق على السعر) ولعلمك..أي تأخر في الدفع يعرض الزبون لضريبة التأخر(تغير مبلغ القرض) في النهاية يجد الزبون نفسه أنه إشترى سلعة لم يعلم سعرها بالتحديد. ما رأيك إن قلت لك أن هذا هو تعامل البنوك الإسلامية هنا عفوا ولكن هذه التعاملات المالية تعد من مجال تخصصي، ولذلك أفضل الواقع عما جاء في الكتب
|
~~
ماقلتهِ موجود .. وقد سمعت بذلك
وهذا التعامل محرم شرعا ..
لوجود الغبن .. وهو الجهالة في السلعة
بالاضافة الى تغير الثمن ..
من دون رضا الطرف الاخر
وهذا محرم أيضا
هذا ليس التعامل الاسلامي قطعا
وانما هي دعاية للنبك الذي عندكم
لكي يزيد من ربحه .. ويكسب الجميع
عرفتِ الأن لماذا أطرح هذه المواضيع ..
لكي أستدرجك لمحاضرة عن البورصة .. والتعامل المصرفي .. العالمي
~~