منقول للفائده ولتصحيح المعلومة والله اعلم
لحظة --
بحثت في الموضوع من مواقع انجليزية،،
وما تحصلت عليه أن الملك هنري عندما ذهب إلى البلاد المقدسة ،، رجع ومعه علبة من تراب الأرض المقدسة ،،
وقام بنثره في مكان بناء الكنيسة ،، التي أصبحت أكثر قداسة لقداسة التربة التي نثرت فيها ،،
وأصبح الناس يفضلون أن يدفنوا فيها بعد وفاتهم إلى أن امتلأت ،،
خصوصا بعد أن هجم عليهم الطاعون وكبدهم خسائر فادحة في الأرواح
فقرروا رفع الرفات القديم واتاحة الفرصة للموتى الجدد في أن ينالوا شرف دفنهم هناك
فقاموا بنبش القبور القديمة واستخراج العظام ،،
واستغلوا فائض العظام لتزيين الكنيسة ،،
لا دخل لعظام المسلمين في القضية ،،
فالعظام هي عظام سكان محليين
توفوا من مئات السنين
تحياتي وشكرا لك