قال صلى الله عليه وسلم " يأتي على أمتي زمان القابض فيه على دينه كالقابض على جمرة من نار"

وقد بدأو باشعال الجمرة ولكن ما نعيشه ليس ذلك
الجمرة لم تشتعل بعد، فنحن بالكاد نواجه هجوما على تفاصيل نستطيع أن ننجوا بها ببساطة ...كل المطلوب التزام أكثر بشرع الله وابتعاد أكثر عن ما وصلنا ويصلنا من الغرب من صرعات كان منها الاختلاط وحقوق المرأة.

حين تصبح الجمرة جمرة سيكثر الذين يتركونها فأينا سيكون منهم؟

جزاك الله خيرا عثمان ابو الوليد للمداخلة الغيورة

__________________