كركوك مقابل إخراج القتلة من إتباع مقتدى
إن المتتبع لتحركات مقتدى وزمرته يلمس تحزبهم وعنصريتهم لجهتهمفقط إما شعار العراقية والمقاومة فهو لخداع الناس فمنذ الأيام الأولى لدخولالاحتلال ظهر هذا فقد قال مقتدى في لقاء مع الجزيرة , بالنص إنا ليس لي علاقة خرجالاحتلال أو لم يخرج ,!!!
لكن عندما اعتقل مصطفىاليعقوبي احد اتباعية راح يصرخ الاحتلال الاحتلال ثم تبنا هذا الأمر بعد إن أدركانه سيعتقل بسبب دعوة عبد المجيد الخوئي فاخذ شعار المقاومة كغطاء وبعدها اصطادتهشبكات دول الجوار ليكون عميل لها ,
فلا عراق ولا مقاومة ,
واليوم قد برهن مقتدى وزمرته على ذلك , ان قضيت تمرير قانونالانتخابات ومسالة كركوك قد تم المساومة عليها من قبل مقتدى مقابل إطلاق سراحالقتلة الذين حكم عليهم بالإعدام وهم كثيرين وبيانه الأخير خير دليل فهو لا يهم منقتل بل همه إن يبقى متجبر وعلى رأس هؤلاء السذج ,
بالله عليكم هل الذين حكمة عليهم القضاء العراقي كانوا أبرياء؟!!!
والله إنا وبحكم عملي كفرد من إفراد المؤسسة الأمنية يوجد فيمديريتنا من اتباعية من حكم عليهم بالإعدام لاعترافهم بقتل عشرات العراقيين منأبناء الجيش والشرطة ... هؤلاء الذين يريد مقتدى إن يطلق سراحهم !! مقابل صفقات تضربالبلد ..