أعتقد أننا نسينا البرادعي بمجرد مغادرته لمنصبه كمدير للوكالة الدولية لطاقة الذرية،
سيد أبو أدم..ربما نزعتنا لسلبية و لتمرد تجعلنا نؤيد بحرارة كل من يقول لا ويدعو للتعصب و التمرد..غير مبالين بما سوف يحل بنا من كوارث
شعوب كثيرة وجدت أنفسها في دوامة من الدمار و الدماء بسبب إنصياعها لرأي متعصب و متعطش للدمار
أقول لك شيئ في دائراتنا إنتفض السكان ضد إمام شاب بمجرد أنه يملك تفكير إيجابي و متفتح ويناقش الشباب في إنشغالاتهم ويلبس الزي الرياضي و يلعب مقابلات في كرة القدم مع أبناء المدينة..
في رأيهم..لايصلح لدعوة و لا للإمامة لعدم توفر الشدة في سلوكه و لإفتقار أسلوبه لترهيب و للوعيد
أردوغان..أتركه يرى مصالح بلاده في العلن و الخفاء ..و أتركنا نصفق له كلما أوهمنا بعدائه لليهود |