سيدي يقال " الصيت ولا الغنى "
ان المصالح التى يحققها عبده مشتاق فى موقعه الوزارى او اى موقع رئاسي اصبحت أكثر أهمية من الثراء المادى ونا كانت فى النهاية ستؤدي لمكاسب مادية.
فهذا الكرسي يختصر المسافات ويكسر الحواجز ويذلل كل المصاعب.
انه الفانوس السحري والمارد والعصا السحرية
وليس أدل على ذلك انه بالرغم ان رجال الاعمال دخلوا المعترك الوزاري لم تشفع لنا هذه الأموال فى ان تغير المسار الابدي لاصحاب الكراسي الوزارية
لنا الله